بانتهاء عام 2019م أتم شعب الإمارات وقياداته الرشيدة الاحتفاء بعام التسامح؛ وكان إطلاق صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله عام 2019 عاماً للتسامح، يأتي استكمالاً لنهج القائد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه الذي رسم سياسة الإنفتاح على الآخر والتسامح وعدم الإنحياز لأي تعصبات أو صراعات. وأن دولة الإمارات أسست للتسامح مــنذ بداياتها، حيث وضع المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الأسس لمجتمع متسامح تسوده المحبة وقيم الإحترام وقبول الآخر، والتي باتت إرثا بين حكام الإمارات، الذين نقــلوا المحبة والسلام ،والتسامح، وقبول الآخر على اختلاف جنسياتهم، ولتفتح الإمارات أيديها لكل من أراد أن يعـيـش عليها مهما كان أصله، وأنها ماضية في تعزيز قيم التسامح والسلام وترسيخ مكانتها كموطن للعيش المشترك ووجهة لكل من يبحث عن العيش بكرامة.ولأن الإمارات كانت وستظل معطاءة وبناءة وسباقة في كل ما هو مفيد للإمارات وللإنسانية،أعلن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله عام 2020 عام الاستعداد للخمسين، وهذا العام نحتفل بشعار جديد يطوي 50 عاما من هذه الإنجازات ونستقبل من خلاله 50 عاما أخرى من العمل الدؤوب والجاد لخدمة الوطن وتحدي الإنجازات الجدية. الاستعداد للخمسين عاماً القادمة يضعنا أمام تحد كبير كفرق عمل ومؤسسات ودوائر محلية وإتحادية لإحداث الفرق في كافة جوانب الحياة في الدولة وتحقيق أهداف أجندة عام 2021. وبصدور العدد 145 من مجلة الشؤون الإجتماعية تكون المجلة قد بدأت عامها السابع والثلاثين من الصدور، وقد حققت خلالها الكثير من الإنجازات التي وضعتها في مصاف المجلات العلمية الأكثر أهمية في الوطن العربي من حيث عدد السنوات وانتظام الصدور والمستوى العلمي وأهمية المواضيع التي يتناوله الباحثون وتنوع جنسيات الكتاب والباحثين المشاركين فيها وانتماؤهم إلى أكثر البلدان العربية.بانتهاء عام 2019م أتم شعب الإمارات وقياداته الرشيدة الاحتفاء بعام التسامح؛ وكان إطلاق صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله عام 2019 عاماً للتسامح، يأتي استكمالاً لنهج القائد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه الذي رسم سياسة الإنفتاح على الآخر والتسامح وعدم الإنحياز لأي تعصبات أو صراعات. وأن دولة الإمارات أسست للتسامح مــنذ بداياتها، حيث وضع المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الأسس لمجتمع متسامح تسوده المحبة وقيم الإحترام وقبول الآخر، والتي باتت إرثا بين حكام الإمارات، الذين نقــلوا المحبة والسلام ،والتسامح، وقبول الآخر على اختلاف جنسياتهم، ولتفتح الإمارات أيديها لكل من أراد أن يعـيـش عليها مهما كان أصله، وأنها ماضية في تعزيز قيم التسامح والسلام وترسيخ مكانتها كموطن للعيش المشترك ووجهة لكل من يبحث عن العيش بكرامة.ولأن الإمارات كانت وستظل معطاءة وبناءة وسباقة في كل ما هو مفيد للإمارات وللإنسانية،أعلن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله عام 2020 عام الاستعداد للخمسين، وهذا العام نحتفل بشعار جديد يطوي 50 عاما من هذه الإنجازات ونستقبل من خلاله 50 عاما أخرى من العمل الدؤوب والجاد لخدمة الوطن وتحدي الإنجازات الجدية. الاستعداد للخمسين عاماً القادمة يضعنا أمام تحد كبير كفرق عمل ومؤسسات ودوائر محلية وإتحادية لإحداث الفرق في كافة جوانب الحياة في الدولة وتحقيق أهداف أجندة عام 2021. وبصدور العدد 145 من مجلة الشؤون الإجتماعية تكون المجلة قد بدأت عامها السابع والثلاثين من الصدور، وقد حققت خلالها الكثير من الإنجازات التي وضعتها في مصاف المجلات العلمية الأكثر أهمية في الوطن العربي من حيث عدد السنوات وانتظام الصدور والمستوى العلمي وأهمية المواضيع التي يتناوله الباحثون وتنوع جنسيات الكتاب والباحثين المشاركين فيها وانتماؤهم إلى أكثر البلدان العربية.وما كان لهذه المجلة أن تحقق هذه الإنجازات لولا دعم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس العالي حاكم الشارقة المستمر وتوجيهاته، ودعم وزارة تنمية المجتمع، والمجلس الوطني للإعلام، وتبرعات المواطنين الغيورين على تقدم الثقافة والمعرفة في دولة الإمارات العربية المتحدة. وستبذل جمعية الاجتماعيين قصارى جهدها للنهوض بالمجلة إلى أعلى المستويات وتسعى دائما نحو التطور والإرتقاء، وأن تكون في متناول أغلب المؤسسات والهيئات الأكاديمية في الوطن العربي.ويتضمن هذا العدد ستة موضوعات مختلفة ومتنوعة حيث تناول الموضوع الأول أثر وسائل الدعاية الانتخابية في زيادة مستوى المشاركة الانتخابية لدى الشباب الجامعي الأردني، حيث هدفت هذه الدراسة للتعرف على قدرة وسائل الدعاية الانتخابية على التنبؤ بزيادة مستوى المشاركة الإنتخابية لدى الشباب الجامعي، وذلك من خلال التعرف على الوسائل المستخدمة للدعاية الإنتخابية من قبل المرشحين للإنتخابات، ومستوى المشاركة الإنتخابية لدى الشباب الجامعي، والعلاقة بينهما، فيما تناول الموضوع الثاني الآثار السلبية لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي على عدد من القيم حيث بينت الدراسة الآثار السلبية لاستخدام مواقع التواصل الإجتماعي على عدد من القيم من وجهة نظر طلبة جامعة الاستقلال، والكشف عن وجود إختلافات بين الطلبة وفقاً لمتغيرات (الجنس، المستوى الدراسي، الكلية ،مكان السكن)أما الموضوع الثالث فقد تناول إدارة الحالة في تقديم الخدمات الإجتماعية بمؤسسات الرعاية الإجتماعية بالمجتمع السعودي حيث سعت هذه الدراسة إلى التعريف بإدارة الحالة وماهيتها وخطوات تطبيقها، ومدى مناسبتها للمجتمع السعودي، أما الموضوع الرابع فقد تناول الصياغات الدستورية لحقوق المواطنة في مصر: دراسة مقارنة بين دستوري 1971 و 2014 فيما يخص المسيحيين والأشخاص ذوي الإعاقة وترجع أهمية هذه الدراسة لإبراز مدى الاختلاف الذي حدث لحقوق المواطنة للمسيحيين وللأشخاص ذوي الإعاقة في صياغات الدستور المصري الصادر عام 2014 عنه في صياغات الدستور الصادر في 1971. فيما تناول الموضوع الخامس إسهامات الأنشطة الإجتماعية المدرسية في تعزيز الهوية الوطنية لطالبات المرحلة الثانوية حيث هدفت الدراسة إلى تحديد إسهامات الأنشطة الاجتماعية المدرسية غير صفية في تعزيز الهوية الوطنية لطالبات المرحلة الثانوية، والتوصل إلى مجموعة من المقترحات؛ لتحسين إسهامات الأنشطة الاجتماعية المدرسية غير صفية في تعزيز الهوية الوطنية لطالبات المرحلة الثانوية، أما الموضوع السادس والأخير فقد تناول دور رأس المال الاجتماعي في تحقيق الإبداع لدى العاملين في جامعة فلسطين الأهلية حيث هدفت الدراسة التعرف على الدور الذي يلعبه رأس المال الاجتماعي في تحقيق الإبداع لدى العاملين في هذه الجامعة.وفي النهاية نحمد اله ونشكر المساهمين والباحثين وجميع من ساهم في المجلة.بانتهاء عام 2019م أتم شعب الإمارات وقياداته الرشيدة الاحتفاء بعام التسامح؛ وكان إطلاق صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله عام 2019 عاماً للتسامح، يأتي استكمالاً لنهج القائد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه الذي رسم سياسة الإنفتاح على الآخر والتسامح وعدم الإنحياز لأي تعصبات أو صراعات. وأن دولة الإمارات أسست للتسامح مــنذ بداياتها، حيث وضع المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الأسس لمجتمع متسامح تسوده المحبة وقيم الإحترام وقبول الآخر، والتي باتت إرثا بين حكام الإمارات، الذين نقــلوا المحبة والسلام ،والتسامح، وقبول الآخر على اختلاف جنسياتهم، ولتفتح الإمارات أيديها لكل من أراد أن يعـيـش عليها مهما كان أصله، وأنها ماضية في تعزيز قيم التسامح والسلام وترسيخ مكانتها كموطن للعيش المشترك ووجهة لكل من يبحث عن العيش بكرامة.ولأن الإمارات كانت وستظل معطاءة وبناءة وسباقة في كل ما هو مفيد للإمارات وللإنسانية،أعلن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله عام 2020 عام الاستعداد للخمسين، وهذا العام نحتفل بشعار جديد يطوي 50 عاما من هذه الإنجازات ونستقبل من خلاله 50 عاما أخرى من العمل الدؤوب والجاد لخدمة الوطن وتحدي الإنجازات الجدية. الاستعداد للخمسين عاماً القادمة يضعنا أمام تحد كبير كفرق عمل ومؤسسات ودوائر محلية وإتحادية لإحداث الفرق في كافة جوانب الحياة في الدولة وتحقيق أهداف أجندة عام 2021. وبصدور العدد 145 من مجلة الشؤون الإجتماعية تكون المجلة قد بدأت عامها السابع والثلاثين من الصدور، وقد حققت خلالها الكثير من الإنجازات التي وضعتها في مصاف المجلات العلمية الأكثر أهمية في الوطن العربي من حيث عدد السنوات وانتظام الصدور والمستوى العلمي وأهمية المواضيع التي يتناوله الباحثون وتنوع جنسيات الكتاب والباحثين المشاركين فيها وانتماؤهم إلى أكثر البلدان العربية.
وما كان لهذه المجلة أن تحقق هذه الإنجازات لولا دعم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس العالي حاكم الشارقة المستمر وتوجيهاته، ودعم وزارة تنمية المجتمع، والمجلس الوطني للإعلام، وتبرعات المواطنين الغيورين على تقدم الثقافة والمعرفة في دولة الإمارات العربية المتحدة. وستبذل جمعية الاجتماعيين قصارى جهدها للنهوض بالمجلة إلى أعلى المستويات وتسعى دائما نحو التطور والإرتقاء، وأن تكون في متناول أغلب المؤسسات والهيئات الأكاديمية في الوطن العربي.ويتضمن هذا العدد ستة موضوعات مختلفة ومتنوعة حيث تناول الموضوع الأول أثر وسائل الدعاية الانتخابية في زيادة مستوى المشاركة الانتخابية لدى الشباب الجامعي الأردني، حيث هدفت هذه الدراسة للتعرف على قدرة وسائل الدعاية الانتخابية على التنبؤ بزيادة مستوى المشاركة الإنتخابية لدى الشباب الجامعي، وذلك من خلال التعرف على الوسائل المستخدمة للدعاية الإنتخابية من قبل المرشحين للإنتخابات، ومستوى المشاركة الإنتخابية لدى الشباب الجامعي، والعلاقة بينهما، فيما تناول الموضوع الثاني الآثار السلبية لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي على عدد من القيم حيث بينت الدراسة الآثار السلبية لاستخدام مواقع التواصل الإجتماعي على عدد من القيم من وجهة نظر طلبة جامعة الاستقلال، والكشف عن وجود إختلافات بين الطلبة وفقاً لمتغيرات (الجنس، المستوى الدراسي، الكلية ،مكان السكن)
أما الموضوع الثالث فقد تناول إدارة الحالة في تقديم الخدمات الإجتماعية بمؤسسات الرعاية الإجتماعية بالمجتمع السعودي حيث سعت هذه الدراسة إلى التعريف بإدارة الحالة وماهيتها وخطوات تطبيقها، ومدى مناسبتها للمجتمع السعودي، أما الموضوع الرابع فقد تناول الصياغات الدستورية لحقوق المواطنة في مصر: دراسة مقارنة بين دستوري 1971 و 2014 فيما يخص المسيحيين والأشخاص ذوي الإعاقة وترجع أهمية هذه الدراسة لإبراز مدى الاختلاف الذي حدث لحقوق المواطنة للمسيحيين وللأشخاص ذوي الإعاقة في صياغات الدستور المصري الصادر عام 2014 عنه في صياغات الدستور الصادر في 1971. فيما تناول الموضوع الخامس إسهامات الأنشطة الإجتماعية المدرسية في تعزيز الهوية الوطنية لطالبات المرحلة الثانوية حيث هدفت الدراسة إلى تحديد إسهامات الأنشطة الاجتماعية المدرسية غير صفية في تعزيز الهوية الوطنية لطالبات المرحلة الثانوية، والتوصل إلى مجموعة من المقترحات؛ لتحسين إسهامات الأنشطة الاجتماعية المدرسية غير صفية في تعزيز الهوية الوطنية لطالبات المرحلة الثانوية، أما الموضوع السادس والأخير فقد تناول دور رأس المال الاجتماعي في تحقيق الإبداع لدى العاملين في جامعة فلسطين الأهلية حيث هدفت الدراسة التعرف على الدور الذي يلعبه رأس المال الاجتماعي في تحقيق الإبداع لدى العاملين في هذه الجامعة.
وفي النهاية نحمد اله ونشكر المساهمين والباحثين وجميع من ساهم في المجلة.