مجلة الشؤون الاجتماعية مسيرة تميز وارتقاء بين المجلات العلمية العربية
أضافت “مجلة شؤون اجتماعية” نجاحا جديدا يضاف إلى رصيد نجاحاتها، وذلك بنجاحها في الحصول على معايير اعتماد معامل التأثير والاستشهاد العربي أرسيف (Arcif) المتوافقة مع المعايير العالمية. وتأتي أهمية هذا الانجاز من أن أطلق هذا المعيار هي قاعدة البيانات العربية الرقمية “معرفة”؛ وهي مؤسسة علمية رفيعة المستوى تحظي بمصداقية كبيرة وتملك قاعدة بيانات عربية رقمية وتغطي في تقاريرها (334) مركزا بحثيا وجامعة وهيئة علمية جلها (73%) من الجامعات. وقد عملت” معرفة” على جمع ودراسة بيانات ما يزيد عن 4000 مجلة علمية أو بحثية عربية في مختلف التخصصات منشورة باللغة العربية، أو الإنجليزية، أوالفرنسية، أو متعددة اللغات، والصادرة عن أكثر من 1.400 هيئه علمية أو بحثيه في( 20 ) دولة عربية، وبلغ عدد المقالات التي تم جمعها ودراستها (185.000) مقالة علمية. وقد نجح من هذا العدد الكبير من المجلات (362) مجلة علمية فقط، كانت مجلة “شؤون اجتماعية” إحداها.
إن مجلة شؤون اجتماعية إذ تزف هذه البشرى للباحثين والكتاب والمتخصصين والمحكمين،وأعضاء الهيئة الاستشارية، وهيئه التحرير الذين تعاقبوا على العمل في هذه المجلة، وأعضاء جمعية الاجتماعيين توجه كل الشكر والتقدير لكل هؤلاء لأن الفضل الأكبر في نجاح المجلة في الحصول على هذا الاعتماد كان لهم، وإن ما وصلت إليه المجلة من نجاح كان نتاج جهود متواصلة امتدت على مدى خمس وثلاثين سنة. فمجلة شؤون اجتماعية صدرت في ربيع سنة 1984، وقد وضعت منذ صدورها هدفا سعت للوصول إليه؛ وهو أن تكون واحدة من بين أهم المجلات العربية العلمية المحكمة التي تصدر في الوطن العربي في مجال البحوث والدراسات التي تعني بالعلوم الإنسانية والاجتماعية، مستفيدة في ذلك الوقت مما وصلت إليه المجلات العلمية الخليجية الناجحة التي سبقتها في الصدور، مثل “مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية” التي صدرت عن مجمع مجلس النشر العلمي بجامعة الكويت منذ عام 1973، و”المجلة العربية للعلوم الانسانية” التي صدرت عن المجلس نفسه منذ مطلع سنة 1981، وغيرهما من المجلات.
وقد كان للهيئة الاستشارية للمجلة التي تضم في عضويتها أساتذة أكاديميين من أصحاب الخبرة والدراية
تم اختيارهم من أغلب الجامعات العريقة في الإمارات ومن جميع التخصصات ,وأعضاء هيئة تحريرها الذين تم اختيارهم من الأساتذة الذين كانت لهم تجارب ناجحة في العمل في مجلات علمية محكمة، دور كبير في هدا النجاح.
حيث أسهم هؤلاء بوضع استراتيجية للمجلة وخطة لعملها؛ تقوم على الالتزام بجميع المعايير التي يجب أن تتوفر في المجلات العلمية المحكمة ,من حيث اختيار أفضل المحكمين في اختصاصاتهم والالتزام بجميع المعايير التي يجب أن تتوفر في المجلات العلمية المحكمة، من حيث اختيار أفضل المحكمين في اختصاصاتهم والالتزام بتنفيذ قراراتهم، والوصول بالمجلة إلى الباحث والقارىء العربي المتخصص في جميع أرجاء الوطن العربي، من خلال البيع في المكتبات، والاشتراكات، والإهداءات التي تشمل أغلب كليات الآداب، وكليات العلوم الإنسانية والاجتماعية، والمكتبات في أغلب الجامعات العربية. وواكبت المجلة التطور الذي حققته التقنيات الحديثة؛ إذ وفرت للباحثين نسخة رقمية من المجلة عبر موقع جمعية الاجتماعيين على الشبكة الإلكترونية(http:/hxmvw-sociological-uae.org.ae)
أو الموقع (ebrary.comliblalmanhal.•homeaction?force=l. http://site .
وقد سعت المجلة للتسجيل في التصنيف العالمي ISSN تحت رقم ISSN1025-059X عليه منذ شهر يوليو 1995.وبغية الارتقاء بالمجلة والإفادة من الخبرات العلمية والأكاديمية العلمية المتوفرة في الجامعة الأمريكية في الشارقة ؛ وقعت اتفاقية شراكة معها، لتكون “مجلة شؤون اجتماعية” المجلة العلمية العربية الأولى التي تتشارك في إصدارها، جمعية من الجمعيات ذات النفع العام (جمعية الاجتماعيين)، ومؤسسه أكاديمية عريقة (الجامعة الأمريكية).
وقد حظيت المجلة بثقة الباحثين والمؤسسات العلمية و الأكاديمية واعتمدت في الترقيات في أغلب الجامعات العربية، واستقطبت عددا كبيرا من الأساتذة المرموقين والكتاب والباحثين من جميع أرجاء الوطن العربي لنشر أعمالهم البحثية ودراساتهم فيها ، كما أصبحت البحوث والدراسات التي تنشرها مرجعا أساسيا يعود إليه الباحثون والأكاديميون ومتخذو القرار.
وستتابع المجلة مسيرتها و ستمضي قدما في العمل بدأب وثبات لمتابعة التطور والارتقاء للوصول إلى أفضل المستويات، ولتساهم بفاعلية في حركة النشر والبحت العلمي العربي سعيا لتعزيز مكانة البحث العلمي وتوسيع آفاقه في البلدان العربية لأن البحث العلمي كان وما يزال واحدا من عوامل رقي الأمم ومؤشرا على تقدمها.
وعرفانا بالجميل تتقدم المجلة والعاملون فيها بمناسبة نجاحها بهذا التصنيف بكل الشكر لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للإمارات حاكم الشارقة الذي قدم لها كل أسباب الدعم والمساندة في جميع مراحل صدورها، وإلى المجلس الوطني للإعلام في الإمارات، وإلى وزارة تنمية المجتمع، والى المواطنين الغيورين عل النهوض بالثقافة الوطنية تقديرا لدعمهم المستمر للمجلة، مما كان له أكبر الأثر بالوصول بالمجلة إلى ما وصلت إليه؛ وتأمل أن تحظى بمزيد من الدعم لتوفير جميع الإمكانيات لاستمرار صدورها لتؤدي دورها في النهوض بالثقافة العربية لتعود أمتنا إلى ما كانت عليه مركزا مشعا للعلوم و الثقافة ومكونا أساسيا من مكونات الحضارة الإنسانية.
إن مجلة شؤون اجتماعية إذ تزف هذه البشرى للباحثين والكتاب والمتخصصين والمحكمين،وأعضاء الهيئة الاستشارية، وهيئه التحرير الذين تعاقبوا على العمل في هذه المجلة، وأعضاء جمعية الاجتماعيين توجه كل الشكر والتقدير لكل هؤلاء لأن الفضل الأكبر في نجاح المجلة في الحصول على هذا الاعتماد كان لهم، وإن ما وصلت إليه المجلة من نجاح كان نتاج جهود متواصلة امتدت على مدى خمس وثلاثين سنة. فمجلة شؤون اجتماعية صدرت في ربيع سنة 1984، وقد وضعت منذ صدورها هدفا سعت للوصول إليه؛ وهو أن تكون واحدة من بين أهم المجلات العربية العلمية المحكمة التي تصدر في الوطن العربي في مجال البحوث والدراسات التي تعني بالعلوم الإنسانية والاجتماعية، مستفيدة في ذلك الوقت مما وصلت إليه المجلات العلمية الخليجية الناجحة التي سبقتها في الصدور، مثل “مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية” التي صدرت عن مجمع مجلس النشر العلمي بجامعة الكويت منذ عام 1973، و”المجلة العربية للعلوم الانسانية” التي صدرت عن المجلس نفسه منذ مطلع سنة 1981، وغيرهما من المجلات.
وقد كان للهيئة الاستشارية للمجلة التي تضم في عضويتها أساتذة أكاديميين من أصحاب الخبرة والدراية
تم اختيارهم من أغلب الجامعات العريقة في الإمارات ومن جميع التخصصات ,وأعضاء هيئة تحريرها الذين تم اختيارهم من الأساتذة الذين كانت لهم تجارب ناجحة في العمل في مجلات علمية محكمة، دور كبير في هدا النجاح.
حيث أسهم هؤلاء بوضع استراتيجية للمجلة وخطة لعملها؛ تقوم على الالتزام بجميع المعايير التي يجب أن تتوفر في المجلات العلمية المحكمة ,من حيث اختيار أفضل المحكمين في اختصاصاتهم والالتزام بجميع المعايير التي يجب أن تتوفر في المجلات العلمية المحكمة، من حيث اختيار أفضل المحكمين في اختصاصاتهم والالتزام بتنفيذ قراراتهم، والوصول بالمجلة إلى الباحث والقارىء العربي المتخصص في جميع أرجاء الوطن العربي، من خلال البيع في المكتبات، والاشتراكات، والإهداءات التي تشمل أغلب كليات الآداب، وكليات العلوم الإنسانية والاجتماعية، والمكتبات في أغلب الجامعات العربية. وواكبت المجلة التطور الذي حققته التقنيات الحديثة؛ إذ وفرت للباحثين نسخة رقمية من المجلة عبر موقع جمعية الاجتماعيين على الشبكة الإلكترونية(http:/hxmvw-sociological-uae.org.ae)
أو الموقع (ebrary.comliblalmanhal.•homeaction?force=l. http://site .
وقد سعت المجلة للتسجيل في التصنيف العالمي ISSN تحت رقم ISSN1025-059X عليه منذ شهر يوليو 1995.وبغية الارتقاء بالمجلة والإفادة من الخبرات العلمية والأكاديمية العلمية المتوفرة في الجامعة الأمريكية في الشارقة ؛ وقعت اتفاقية شراكة معها، لتكون “مجلة شؤون اجتماعية” المجلة العلمية العربية الأولى التي تتشارك في إصدارها، جمعية من الجمعيات ذات النفع العام (جمعية الاجتماعيين)، ومؤسسه أكاديمية عريقة (الجامعة الأمريكية).
وقد حظيت المجلة بثقة الباحثين والمؤسسات العلمية و الأكاديمية واعتمدت في الترقيات في أغلب الجامعات العربية، واستقطبت عددا كبيرا من الأساتذة المرموقين والكتاب والباحثين من جميع أرجاء الوطن العربي لنشر أعمالهم البحثية ودراساتهم فيها ، كما أصبحت البحوث والدراسات التي تنشرها مرجعا أساسيا يعود إليه الباحثون والأكاديميون ومتخذو القرار.
وستتابع المجلة مسيرتها و ستمضي قدما في العمل بدأب وثبات لمتابعة التطور والارتقاء للوصول إلى أفضل المستويات، ولتساهم بفاعلية في حركة النشر والبحت العلمي العربي سعيا لتعزيز مكانة البحث العلمي وتوسيع آفاقه في البلدان العربية لأن البحث العلمي كان وما يزال واحدا من عوامل رقي الأمم ومؤشرا على تقدمها.
وعرفانا بالجميل تتقدم المجلة والعاملون فيها بمناسبة نجاحها بهذا التصنيف بكل الشكر لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للإمارات حاكم الشارقة الذي قدم لها كل أسباب الدعم والمساندة في جميع مراحل صدورها، وإلى المجلس الوطني للإعلام في الإمارات، وإلى وزارة تنمية المجتمع، والى المواطنين الغيورين عل النهوض بالثقافة الوطنية تقديرا لدعمهم المستمر للمجلة، مما كان له أكبر الأثر بالوصول بالمجلة إلى ما وصلت إليه؛ وتأمل أن تحظى بمزيد من الدعم لتوفير جميع الإمكانيات لاستمرار صدورها لتؤدي دورها في النهوض بالثقافة العربية لتعود أمتنا إلى ما كانت عليه مركزا مشعا للعلوم و الثقافة ومكونا أساسيا من مكونات الحضارة الإنسانية.